[ad_1]
واثناء التحقيق اعترف الاب بجريمته
قائلا عندما رأى وديمة ميتة أصيب بصدمة كبيرة، حاول إيقاظها مرات عدة، وضغط على صدرها بغرض إنعاشها، لكن من دون جدوى، وظل يصرخ في الشقة قائلاً:
ماتت وديمة، ماتت وديمة، رفض دفن الجثة واخفاها في الحمام الى ان نصحته عشيقته بدفنها بالصحراء حتى لا تنتشر رائحتها وينفضح أمرهم
بعد جلسات محاكمة تم الحكم على حمد بالإعدام
وعلى عشيقته العنود بالمؤبد
العنود كانت حامل وانجبت ولد في السجن وهو الآن يعيش مع جدته أم حمد
قام محامي حمد بالاستئناف ونجح في انقاذه من الاعدام إلى السجن المؤبد
اما بخصوص ميرة قالت : انها تكره والدها و العنود وتتمنى ان يتم تعذيبهم كما عذبوها هي واختها وتتمنى أن تحلق رأس العنود كما فعلت بها
تم ادخال ميرة لمؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال
لمعالجتها جسديا ونفسيا
لان الحضانة لاتزال مع الجدة
وبما ان الجدة تواجه الان تهمة الاهمال
و الام تنازلت عنهن سابقا
لذلك ستبقى ميرة في الرعاية
وعندما تم سؤالها مع من تود العيش اختارت أمها
وبسبب هذه القضية
اقرت دولة الامارات بأمر من الشيخ محمد بن راشد
قانون لحماية الطفل اطلقت عليه اسم ( قانون وديمة )
أما بالنسبة لردة فعل أهل حمد رفضوا توكيل محامي للدفاع عنه وهم مدركين بأنه سيواجه عقوبة الاعدام وراضين على ذلك لانه جزاءه… انتهت, ارى ان الام ايضا مشاركة في الجريمة كيف تترك بناتها عند شخص تعلم بمساوئه بمقابل طلاقها
محبين قصص الرعب والجريمة والغموض ضيفوا الحساب المميز
@imnizak
@imnizak
@imnizak
[ad_2]
المصدر
sehamalenezi_
