تارخ مدينة القلعة راندا جسورها ال 3 و اقسامها
سنتحدث اليوم عن مدينة مبنية فوق الصخور تتمتع بروح الأندلس. هي مدينة القلعة راندا وازدهرت إبان الحكم الإسلامي وينتسب لها الشاعر الأندلسي أبو البقاء الرندي الذي قال قصيدة “مرثية الأندلس” التي مطلعها:
لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان
مدينة القلعة راندا
- اسماها القيصر يوليوس مدينة القلعة (راندا).
- وفي 713م فتحها العرب وجعلوها عاصمة للخلافة الأموية في الأندلس.
- وبعد تفكك الخلافة غزاها ملوك طوائف أشبيليا بقيادة عباد المعتضد الثاني.
- وفي عام 1485 انتهى الحكم الإسلامي بها.
- ولد بها عباس بن فرناس الذي برع في الطيران وعدد من العلماء.
- تأثرت راندا كثيراً بالحرب الأهلية الإسبانية التي تسببت بهجرة عديد من سكانها.
- ويصف الفصل العاشر من رواية لمن تقرع الأجراس لإرنست همينغوي مشهداً يُحاكي الأحداث الفعلية التي جرت في راندا، حيث تدور الأحداث في 1936حينما يتم إعدام المتعاطفين مع الفاشية برميهم من أعلى الهاوية.