البارون بلال ريبيري ( ابو سيف ) الفرنسي فرانك ريبيري من ابطال الثلاثية للبايرن و اول لاعب يحقق البوندسليقا 9 مرات”!
محتوى الموضوع
نشأته , طفولته , ارقامه, انجازاته , حياته,اسلامه , سرقت الكرة الذهبية منه
نشأته
أثناء لعبه مع النادي التركي، أطلق عليه أنصار غلطة سراي لقب “Ferraribery”، في إشارة إلى سرعته المذهلة مع الكرة وكذلك “Scarface” بسبب وجود ندبة كبيرة تقع على الجانب الأيمن من وجهه.
في كأس تركيا، لعب ريبيري دوراً أساسياً في فوز فريقه بنتيجة 5–1 على منافسه فنربخشة في المباراة النهائية للبطولة.
وسجل الهدف الأول في الدقيقة 16 وصنع ايضا هدف آخر.
وتم استبدال ريبيري في وقت لاحق عند الدقيقة 52 عنما كان غلطة سراي متقدم بنتيجة 3–1
في 15 يونيو 2005، أعلن ريبيري أنه سيعود إلى فرنسا لينضم إلى نادي دوري الدرجة الأولى الفرنسي مارسيليا بعقد لمدة خمس سنوات،
بالإضافة إلى عودته لمدربه السابق جين فيرنانديز.
واعتبرت هذه الخطوة مفاجأة لغلطة سراي حيث أن ريبيري كان قد بقي في عقده ثلاث سنوات حيث دفع ميتز 2 مليون يورو
في 7 يونيو 2007، أعلن نادي بايرن ميونيخ الألماني أنه قد توصل لاتفاق مع مارسيليا لانتقال ريبيري إلى الفريق الألماني، حيث وافق اللاعب على عقد لمدة أربع سنوات ودفع بايرن لمارسيليا رقما قياسيا في ذلك الوقت وهو 25 مليون يورو.
تم أُعطي ريبيري القميص رقم 7، والذي لم يكن يحمله أحد بعد اعتزال لاعب الوسط محمد شول في نهاية الموسم السابق
وفي عام 2013 حقق ريبيري إنجاز تاريخي مع بايرن ميونخ وهو تحقيق الفريق للثلاثية التاريخية (دوري أبطال أوروبا، الدوري الألماني، كأس ألمانيا)
اشترط زيدان أن يشارك ريبيرى في نهائيات كأس العالم بألمانيا 2006 بعد إصرار المدرب ريمون دومينيك على استبعاد جولي وبيريز وأنيلكا.
وفي 27 يونيو، سجل هدف التعادل لفرنسا في المباراة التي أنتهت بفوز الديوك 3–1 في دور الـ16 من البطولة على إسبانيا، بعد أن راوغ الحارس إيكر كاسياس.
لعب في نهائي كأس العالم 2006 حيث خسرت فرنسا أمام إيطاليا بركلات الترجيح
وفي عام 2014 تم ضم ريبيري إلى تشكيلة المنتخب الفرنسي المشاركة في كأس العالم 2014 في البرازيل، ولكن في 6 يونيو، قال المدرب ديدييه ديشان إنه سيغيب عن البطولة بسبب الإصابة
بعد ذلك بوقت قصير، في أغسطس 2014 أعلن ريبيري اعتزاله الدولي. وأشار إلى أسباب اعتزاله بأنها أسباب “شخصية بحتة”
قد شكل ثنائي عظيم مع روبن حتى انهم اعتبرهم البعض افضل ثنائي منذو بداية الالفيه في فريق واحد فكان ريبيري على الجهة اليسرى و روبن على الجهة اليمنى واطلق عليهم لقب ( الروبيري )
على كثر ماهم مؤثرين و ممتازين و متنافسين و محققين نجاحات كثيره و كبيره معاً اهمها الثلاثية التاريخية للبايرن 2013
وكان ريبيري من افضل الشخصيات في عالم كرة القدم ففي الملعب يحب ان يقدم 200 بـ ٪ من عطاؤه و لا يحب الهزيمة ابداً و ايضاً هو فكاهي جداً و من الشخصيات المرحة مع الفريق
و في احدى مباريات البايرن امام مونشنغلادباخ تم استبدال ريبيري وكان غاضب من استبدال انشيلوتي له فاتى اليه روبن وقال له :
لا تنزعج يا صديقي فأنشيلوتي خايف عليك من الاصابه خرج ريبيري وبعدها بدقائق تم استبدال روبن فخرج غاضب جداً مما اداء الا سخرية ريبيري والبقيه منه
وكذلك ثنائية الجهة اليسرى القوية اللي كان يشكلها مع ديفيد الابا وكان ريبيري والابا غير انهم متفاهمين داخل المستطيل الاخضر الا انهم صديقان قريبان من بعض خارج الملعب
ومن افضل اهداف ريبيري في مرمى شتيقن
كاس انترتوتو 2005
مع بايرن ميونخ
فحقق قرابة 26 بطولة
قال اللاعب الدولي الفرنسي السابق ونجم بايرن ميونيخ السابق فرانك ريبيري إن عدم فوزه بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم عام 2013 وذهابها إلى البرتغالي كريستيانو رونالدو؛ كان بمثابة سرقة وظلم.
وأوضح ريبيري في حديث إعلامي أن الفوز بالكرة الذهبية “صعب والتصويت غامض وغير مفهوم.. فزت بجميع الألقاب في 2013،
وتابع أن “بلادي فرنسا لم تدعمني للفوز بالجائزة.. رأيت بأم العين بعض الفرنسيين يأملون فوز رونالدو.. هل البرتغاليون أو الأرجنتينيون كانوا يريدون فوز ريبيري؟ بالتأكيد كلا كل شعب يُفترض أن يدعم ابن بلده”.
يذكر أن ريبيري حل ثالثاً في التصويت -الذي شارك فيه صحفيون من جميع الاتحادات الأعضاء بالاتحاد الدولي لكرة القدم ومدربو وقادة المنتخبات الوطنية-
على الجائزة عام 2013 بـ23.36%
خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي (24.72%)
ورونالدو الذي فاز بالجائزة (27.99%).
ولم يشفع للنجم الفرنسي فوزه مع الفريق البافاري بالبطولة والكأس المحليين ودوري الأبطال وكأس السوبر الأوروبي ومونديال الأندية.
فهل ريبيري لم يكن يستحق الكره الذهبيه وهو محقق كل الالقاب الممكنة
( ابطال اوروبا – البوندسليقا- الكاس الالماني – السوبر الاوربي – كاس العالم للاندية ) عكس منافسيه
فـ كريستيانو لم يحقق شي
وميسي حقق كاس السوبر الاسباني علماً بان الدوري والكاس كانوا من نصيب اتلتيكو مدريد
الان يجون المعارضين ويقولون زيدان مسلم و حقق الكرة الذهبية ليش تتفلسف يا زياد وتدخل الدين
طبعاً ما نبي ندخل في النواية بس هات لي مقطع واحد لزيدان يقول فيه انه مسلم او يقرأ الفاتحه قبل المباراة او يسجد بعد هدف او حتى في مسجد او في مكه يعتمر او يحج ؟
امثال ريبيري او بنزيما او ديمبابا او بوقبا او اوزيل او غيرهم
حتى لو دخلت قوقل و بحثت بتلاقي كلام صحف لا اكثر هل ان زيدان مسلم او مسيحي وكاتبين انه مسلم ولكن ليس متدين وهذا مو موضوعنا ( واتمنى ان يكون مسلم لكن الله واعلم )
زوجة ريبيري هي وهيبة، هي فرنسية من أصل جزائري ولديهما إبنتان وهن هيزيا وشاهينز وإبنان وهم سيف الإسلام ومحمد.
ريبيري اعتنق الإسلام، وبعد اعتناقه، غير إسمه إلى بلال يوسف محمد.
شقيقه الأصغر هو اللاعب ستيفن ريبيري.
قام ريبيري ببناء مسجد في فلورنسا بتكلفه 10 ملايين دولار
اللهم عز الاسلام
لم يدر “فرانك ريبيري Franck Ribéry” (23 عامًا) لاعب الوسط وأصغر لاعب في المنتخب الفرنسي لكرة القدم أن يديه المرفوعتين وهو يقرأ “الفاتحة” قبيل أدائه ركلة البداية في مونديال كأس العالم 2006م ستخطفان الأضواء إليه.
ويرى ريبيري أن دينه الجديد هو أمر شخصي، ولا يحبذ التحدث عنه علنًا مع كثير من الفرنسيين الذين يجهلون أنه قد اعتنق الإسلام.
إنه نادرًا ما يتحدث عن كيفية عثوره على الدين الإسلامي، ملحًّا على “البابارازي” (المصوِّرون المتطفلون) أن يدعوه وشأنه.
لكنه صرَّح لمجلة “باري ماتش” أنه يشعر بالاطمئنان مع الإسلام. كما قال: “لقد عشت حياة صعبة، وعقدت العزم على أن أعثر على السكينة، وفي نهاية المطاف وجدت الإسلام”.
وكانت مجلة الإكسبرس L’Express الفرنسية هي أول من سرَّب خبر تحول ريبيري إلى الإسلام في بداية العام 2006م، رغم أن تك المجلة لم تذكره بالاسم إلا أنها قالت: إن لاعبًا من المنتخب الوطني الفرنسي قد اعتاد على التردد إلى مسجد في مدينة “مارسيليا” جنوب فرنسا.
لقد اعتنق ريبيري دين زوجته “وهيبة” ذات الأصول الجزائرية، وحينما تعرَّض للإلحاح والضغط صرح لمجلة “باري ماتش” قائلاً: “الإسلام منبع قوتي في ساحة الملعب وفي خارجها”.
ومن المعروف أن آلافًا من الفرنسيين يعتنقون الإسلام كل عام في فرنسا، لكنهم ليسوا جميعًا يعلنون صراحة عن دينهم الجديد؛ خوفًا من التمييز في المعاملة في المنزل أو في العمل، وخوفًا من النظرة النمطية التي ترى أن المعتنقين الجدد يميلون إلى التطرف،
ولقد اضطر أخيرًا الهدَّاف المتفوق أنيلكا Anelka، الذي لعب في “باريس سان جيرمان” وفي “أرسنال” و”ريال مدريد” و”ليفربول” و”مانشستر سيتي”، أن ينتقل إلى الفريق التركي بعد تزايد المضايقات الموجَّهة إليه (بعد إسلامه)
لكن ريبيري تقبل الضغوطات واصر على تفاخره بالاسلام
عندما كنت صغيراً، كانوا ينادونني كوازيمودو، كان هذا يؤلموني كثيراً
لقب “كوازيمودو” وهي الشخصية الرئيسية في فيلم شركة والت ديزني أحدب نوتردام (فيلم 1996) وهو شاب مشوه وظهره مقوس وكان يخافه أهل قريته لأنهم كانوا يظنون أنه “وحش”.
ولكن ريبيري لم يسمح لهذا التنمر أن يؤثر عليه أو يهزمه،
غير أن وراء هذه الصورة اللامعة تكمن قصة نجاح مثيرة، استطاعت التغلب على جروح الماضي، ونُقش اسمها في الذاكرة الكروية الفرنسية والدولية.
وفي هذا الصدد، ذكر الجناح الفرنسي لجريدة “ذا صن” أنه عانى من حادثة سير خطيرة، وهو في الثانية من عمره، حيث تركت الحادثة ندبة في وجه فرانك سيحملها معه مدى الحياة.
وقال ريبيري إن حمله لهذه الندبة، وهو ما زال طفلاً لم يكن بالأمر السهل، وأضاف أن الطريقة التي كان الناس يرونها بها والتعليقات التي كانوا
يطلقونها أثناء مروره في الشارع تسببت في معاناة لأسرته.
وأردف اللاعب الفرنسي: “الناس كانت تقول أنظر إلى ماذا يحمل في وجهه، أنظر إلى ذلك الرأس، يا لها من ندبة! إنها بشعة للغاية”.
وأشار ريبيري إلى أن الناس كانت تنظر إليه حيثما ذهب، وذلك ليس بسبب أنه إنسان جيد أو أن اسمه فرانك ريبيري أو حتى لأنه لاعب من طراز جيد،
بل بسبب الندبة
نصحوه بعميلة تجميل فاكد ريبيري أنه رغم هذه الصدمة لم يشعر ولو مرة واحدة بالأسى، وقال: “لم أذهب ولو مرة واحدة إلى الزاوية وأبكي رغم المعاناة”، مضيفا أن الندبة حسنت قدرته على التحمل ومنحته القوة في حياته.
فلن يجري عمليات في شي جاء من عند لله فهي تحفزني دايماً و تجعلني اشكر الله
ريبيري كان لا يشرب الخمر و حتى في احتفال ناديه السابق البافاري كان لا يمسك بيديه كاس من الخمر و هذا حفاظاً على شعائر دينه الاسلامي
وفي عام 2019 كان اخر مباراة له مع البايرن كانت من اصعب اللحظات له و لجمهور البايرن فقد كان اصعب فراق بعد مسيره حافله بالانجازات دامت اكثر من 12 عام
فكانت ليلة لن تنسى ابداً لكل مشجع بافاري فالوداع دايماً صعب
قبل ان ينتقل الى نادي فورنتينا الايطالي