[ad_1]
انصدمت الام المسكينة ولم يكتفوا بذلك فقط قالوا للأم أن الشرطة تحتاجها وقاموا بشراء تذكرة لها وحجزوا لها في فندق كل هذا كان حيلة منهم لكي يحتكروها ويبعدوها عن الشرطة والصحف الاخرى ويكونوا هم السباقين في نشر المعلومات الشخصية عن اليزابيث
بعد مرور شهر على جريمة القتل
تلقى محرر صحيفة لوس انجلوس مكالمة مكالمة هاتفية من رجل يدعي أنه قاتل إليزابيث شورت وهنأ الصحيفة على تغطيتها لعملية القتل
وارسل لهم رسالة وظرف كان بداخل الظرف
صورها وبطاقات عملها وشهادة ميلادها
كما وارسل لهم حقيبة يدها وحذاءها
تم تسليم الأدلة إلى الشرطة ، لكنهم لم يتمكنوا من تأكيد وتحديد أي بصمات على المقتنيات
ومن بين المشتبه بهم كان رجل يدعى مارك هانسن ، كان يمتلك ملهى ليليًا وقد قام بالتحرش جنسيا على اليزابيث عدة مرات ولكن تم اطلاق سراحه لعدم اثبات دليل ملموس ضده
ومن الطريقة التي تم فيها قتل اليزابيث اعتقدت الشرطة بأن القاتل قد يكون جراحاً
وعندما سدت جميع الابواب
تم الإعلان عن مكافأة قدرها عشر ألاف دولار عن أي معلومات تؤدي إلى القاتل،
تم استجواب أكثر من 150 مشتبهاً وتم الإدلاء بالعديد من الاعترافات الكاذبة من أجل الحصول على المكافأة ومع ذلك ، انتهت جميع الخيوط في طريق مسدود ولم تحل قضية اليزابيث ولم يعرف القاتل حتى يومنا هذا،،، ولكني سأترك التحليل لكم متابعيني، وسأبدأ أنا بكتابة تحليلي : ارى بما إن اليزابيث كانت متعددة العلاقات مع رجال في السلك العسكري فوراء مقتلها هو شخص ذو منصب عالي في الجيش تم التستر عليه ولأن ليس لها عائله تبحث وراءها أهملوا القضية
محبين قصص الرعب والجريمة والغموض ضيفوا الحساب المميز
@imnizak
@imnizak
@imnizak
[ad_2]
المصدر
sehamalenezi_
