جونكو ضحية اولاد قاصرين حولو جسدها الى كيس ملاكمة

editor editor 14 أغسطس، 2022
جونكو ضحية اولاد قاصرين حولو جسدها الى كيس ملاكمة

[ad_1]

ثم علقوها وحولوا جسدها إلى كيس ملاكمة، كل من دخل الغرفة افرغ غضبه بها ضرباً

ثم جعلوها تتمدد على الأرض الإسمنتية الصلبة ثم قاموا بالقفز على رأسها بالتناوب واحداً تلو الآخر

ثم سكبوا الشمع على يديها و ساقيها ثم أشعلوا النار فيها

ثم بعد ذلك ادخلوا قنينة زجاجية داخل شرجها

إلى أن اتى اليوم الأخير وكان ذلك في شهر يناير عام 1989

كان الاولاد يلعبون لعبة الماهجونج

فخسر احدهم وغضب ولم يكن أمامه ليفرغ غضبه عليه إلا جونكو ضربها بحديدة حتى نزفت دما من فمها , و تشنجت, لوظن بأنها تتصنع لكي يكف عن ضربها

ثم اتى بقية الاصدقاء واشعلوا النار باطراف اصابعها وظل جسدها يحترق لمدة ساعتين حتى ماتت

وبعد ان تأكدوا من موتها حملوا جسدها ووضعوها في برميل ثم وضعوا فوقها الاسمنت وعندما نشف واصبح صخرة صلبة

حملوا البرميل ووضعوه في موقف للسيارات لمصنع مهجور

بعد مرور ثلاثة أسابيع تم القبض على ميانو وأوغورا

بتهمة اغتصاب فتاة اخرى بعد ذلك اطلق سراحهم

بعد مرور شهرين جاءت الشرطة إلى منزل اوغلوا مرة أخرى لاستجوابه بشأن مقتل امرأة وطفلها البالغ من العمر سبع سنوات

فتم نقله لمركز الشرطة لاستجوابه

وصل الخبر لميانو وظل خائفاً و قلقاً

لانه كان يعتقد ان الشرطة اكتشفت جثة جونكو

وعندما جاءت الشرطة لمنزله ظن أن صديقه أوغلوا اعترف بمقتل جونكو

و قبل ان يوجه الشرطي سؤاله عن المرأة وطفلها خر ميانو واعترف بجريمة قتل جونكو على الرغم من أن الشرطة لم تكن تعرف أي شيء عن جونكو

أخبر الشرطة بكل التفاصيل حول تورطه وتورط أصدقائه في مقتل جونكو، بعد ذلك دلهم على مكان الجثة

وفي 1 أبريل 1989 ، تم اعتقال جميع الجناة

واعترفوا بجريمتهم ولكن حتماً عزيزي المتابع سيصدمك ما ستقرأه في السطور التالية!

نظراً ان الأولاد كانوا قاصرين

تم التستر على اسماءهم وحوكموا كقاصرين

وتم الحكم على الرأس المدبر ميانو بالسجن لمدة عشرون سنة وهي اقصى عقوبة لقاصر

وحكم على شينجي بالسجن لمدة اربع سنوات فقط

وعندما طلب الاستئناف قام القاضي نكاية فيه بتمديد حكم سجنه إلى ستة سنوات

حكم على اتانابي بالسجن ثلاث سنوات

حُكم على أوغورا بالسجن ثماني سنوات فقط

اما بالنسبة لوالدي شينجي

لم توجه المحكمة لهما أي تهمة

ادى حكم المحكمة إلى غضب شعبي وطالبوا بحكم الاعدام لانه

لم يكن العقاب شيئًا مقارنة بالألم الذي لحق بالفتاة البريئة، ومن المحزن ان القتلة خرجوا وهم الان يعيشون حياتهم بأسماء مختلفة… انتهت

محبين قصص الرعب والجريمة ضيفوا الحساب

‏@imnizak

 

[ad_2]

المصدر

sehamalenezi_