اكبر 6 تحديات تواجه القائد و افضل 4 حلول لها

• واظهرت نتائج الدراسة بأن هؤلاء القادة يشتركون في مواجهة 6 تحديات قيادية بشكل مستمر:

1. تطوير الفعالية الإدارية: وهو التحدي المتمثل في تطوير المهارات ذات الصلة (مثل إدارة الوقت، وتحديد الأولويات، والتفكير الاستراتيجي، وصنع القرار، والتأقلم مع الوظيفة) لتكون أكثر فعالية في العمل.
2. إلهام الآخرين: هو التحدي المتمثل في إلهام و تحفيز الموظفين للوصول الى الرضى الوظيفي والعمل بشكل أكثر ذكاء
3. تطوير الموظفين: هو التحدي المتمثل في تطوير الموظفين بما في ذلك توجيههم وتدريبهم.
4. قيادة الفريق: هو التحدي المتمثل في بناء الفريق وادارته وتطويره. وتشمل التحديات هنا كيفية دعم الفريق وكيفية قيادة فريق كبير او فريق جديد.
5. قيادة التغيير: هو التحدي المتمثل في فهم وتخطيط وإدارة وقيادة التغيير وكذلك معرفة كيفية التخفيف من العواقب والتغلب على مقاومة التغيير والتعامل مع ردود فعل الموظفين من أجل التغيير.
6. إدارة أصحاب المصلحة الداخليين وامور السياسة بالمنظمة: هو التحدي المتمثل في إدارة العلاقات والسياسة بالمنظمة ويشمل هذا التحدي الحصول على الدعم الإداري وإدارة العلاقة مع الأقسام أو المجموعات أو الأفراد آخرين بالمنظمة.

• إن معرفة هذه التحديات مفيد جدا لكل من القادة والمكلفين بتطويرهم

اساليب معالجة التحديات

• فيما يلي 4 أشياء ملموسة يمكن أن يفعلها القادة لمعالجة هذه التحديات المشتركة:

1. حدد الأهداف: كن سباقاً في تحديد الأهداف والجداول الزمنية والمواعيد النهائية المطلوبة للوفاء بها.
2. فوض أكثر: فالتفويض يجعلك أكثر إنتاجية. ويعمل على تمكين مرؤوسيك ليحصلوا على صلاحيات اكثر وبالتالي تتحسن قدراتهم القيادية.
3. تعظيم القيمة الخاصة بك: من بين جميع الأولويات التنظيمية، ستكون هناك دائما مهام اكثر اهمية واولوية و لايستطيع القيام بها إلا أنت. وهذه المهام هي التي يجب ان تركز عليها. وكل الامور الآخرى، حاول أن تفوضها لمرؤوسيك.
4. اسعى بأن يكون دورك واضحا بالمنظمة: وافهم ما الذي يشمله ولايشمله عملك، وكن مرتاحًا بقول “لا” اذا احتجت لقولها.