الإعلانات
قدمنا في هذا المقال بعض المعلومات حول الرضاء في القضاء والقدر الذي يعد من أعظم درجات الإيمان
القضاء والقدر وعلامات الرضا
- كله خير
عندما تؤمن وتوقن أن كل ما يصيبك هو خير
وتجعل هذا المبدأ مترسّخ داخلك ، يسر الله لك باباً، ورزقك دائماً من حيث لا تحتسب، فقط إذا رضيت. - حسن الظّن بالله
من حسن الظن بالله أن تتقبّل المكروه
بحمد وشكر لله على ما اصابك والرضا به، أكثر الناس معرفة بالله هو الراضون بما قسم لهم الله. - عدم السخط
الكثير قد يتسخط أو يندب حظه أو يبكي على مافاته ، ولكن المؤمن الراضي بما كتب الله
لا يستخط ولا يتحسّر ودائماً يقول لا حول ولا قوة إلا بالله. - التوكل على الله
عندما تتوكل على الله في كل أمورك
فهو يتكلف بإكرامك والإحسان إليك
ويعطيك القوة الدائمة في مواجهة المكاره
وكرر حسبي الله ونعم الوكيل . - تعلّم الصبر
من اجمل ما يعلمنا القدر هو تعلم والصبر
وتحمّل متغيرات الأمور والصبر عليها
ويعطينا الدفعة والقوة للحياة والتعامل
مع ظروفها ومتقلباتها . - عيش الحاضر
عندماً تتعلم العيش في الحاضر واللحظة
وعدم البكاء على اللبن المسكوب فأنت
تطبق اعمق معاني الرضى بالقدر خيره وشره. - احتساب الأجر
لاشك أن الصابر له اجر عظيم على صبره
واجر عظيم على رضاه بما يصيبه والقبول به
وعلامة من علاتدمات التوفيق بالحياة .
وختاماً:
- يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:-
(عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ ).